للمرأة ايام مختلفة جنسيا ومزاجيا. إن الحياة عندها غير متساوية أولها مثل أوسطها أو آخرها.
للمراهقات قبل الزواج أحاسيس غير واقعية للحياة؛ حيث إن الجنس بالنسبة لبعض الفتيات غير مرتبط بالعضو التناسلى وأغلبهن يتجهن إلى الأساليب الفردية واستخدام العادات السرية.
للسيدات الذين مروا بالتجربة الجنسية مع العضو الذكرى وتخطت مرحلة غشاء البكارة. فلهم أمور مختلفة مع الضعف الجنسى على الأغلب تزيد مع كبر العمر ونقص الفيتامينات وانخفاض هرمون الأستروجين المسئول عن الجنس فى جسد المرأة.
أسباب الضعف الجنسى للمرأة نفسيا
المرأة المسئولة عن زوج وأطفال ولوازم اقتصادية انشغال عقلى يؤثر عليها وعلى تفكيرها فيجعلها آثارا سلبية واقعية فلا تهتم للعلاقة الجنسية على سبيل أنها شىء من المكملات وليست أساسية بالنسبة لها عقليا وتترك احتياجات جسدها الجنسية حتى تصل إلى مرحلة ضعف وتبلط جنسى يوقعها فى مرحلة.
المشاكل المرضية وأهمها التوتر والقلق والاكتئاب وشعور المرأة بأنها مقصره بحق الغير كل هذا يؤدى إلى الضعف الجنسى ويرهقها نفسيا حتى تصل لمرحلة تشعر فيها برفض الزوج.
وهنا يبدأ الزوج بعدم القبول عليها والابتعاد بالمشاعر والأحاسيس.
المرأة اذا شعرت برفض الزوج لها تكرارا فإنها تضعف جنسيا وينقص هرمون الاستروجين مما يسمى بين النساء الاهمال المتعمد لإقامة علاقة كاملة عند شعور الجسد بإشارات من الجهاز التناسلى أحيانا لإقامة علاقة ولم يتم وصول المرأة إلى النشوة، وهى المتعة الجنسية للنهاية والاحساس الكامل بالنشوى مع تكرار نفس الشعور يزداد الضعف الجنسى.
جفاف المهبل وقلة الإفرازات
وهى للسيدة قبل الزواج نقص فيتامينات والتهابات تؤدى إلى الجفاف المهبلى أو زيادة فى التنظيف والملابس الخاطئة غير القطنية وأيضًا إذا ازداد الحكة واللمس. وتظهر للسيدات حتى بعد الزواج مع وجود مشاكل أكثر.
فى المجتمع الغربى من الطبيعى السيدات اللاتى تتعامل بالعضو الذكرى الطبى أيضا يصلن إلى الضعف الجنسى؛ حيث إن العلاقة تكتمل بإحساس جميع أعضاء الجسد وليست مكان الأعضاء التناسلية فقط. وهذا من كثرة المعاملة الجنسية دون إحساس وإفراز الهرمون المسئول عن الإفرازات الملينة للعضلات وأيضًا الحمل والولادة وكل هذا يؤدى إلى الضعف الجنسى وانخفاض هرمون الاستروجين ونقص الفيتامينات الفسفورية والأمراض النسائية للرحم.
لنجاح تنشيط الشعور الحيوى للمرأة جسديا يتطلب الأمر بعض الاهتمام
