سلايدر
أخر الأخبار

فى ذكرى وفاة صاحب الحلمية وأرابيسك.. رحلة أسامة أنور عكاشة الدرامية

كتب – بيجاد سلامة

ولد أسامة أنور عكاشة في 27 يوليو 1941، بمدينة طنطا بمحافظة الغربية، حصل على ليسانس الآداب من قسم الدراسات النفسية والإجتماعية بجامعة عين شمس عام 1962.

عمل بعد تخرجه أخصائيًا اجتماعيًا في مؤسسة لرعاية الأحداث، ثم عمل مدرسًا في مدرسة بمحافظة أسيوط علم 1963، ثم انتقل للعمل بإدارة العلاقات العامة بديوان محافظة كفر الشيخ عام 1964، انتقل بعدها للعمل كأخصائي اجتماعي في رعاية الشباب بجامعة الأزهر عام 1966، ثم قدم استقالته ليتفرغ للكتابة والتأليف.

كان له مقالًا أسبوعيًا في جريدة الأهرام، واشتهر كونه كاتب أكثر المسلسلات في مصر والشرق الأوسط شعبية مثل ليالي الحلمية والشهد والدموع.

آخر أعماله التليفزيونية كان مسلسل المصراوية، وقد حاز على جائزة أفضل عمل في الجزء الأول منه والذي عُرض في سبتمبر عام 2007، ويجسّد المسلسل تاريخ الشعب المصري منذ عام 1914.

أعمال الروائية
«خارج الدنيا، أحلام في برج بابل، مقاطع من أغنية قديمة، منخفض الهند الموسمي، وهج الصيف، سوناتا لتشرين»
توفي يوم الجمعة 28 مايو 2010 أثناء وجودة بغرفة العناية المركزة بمستشفى وادي النيل الذي دخله قبل أيام من وفاته، وكان سبب الوفاة مرض السرطان

أعماله للسينما والدراما
«موجة حارة، المصراوية، ولاد اللذينة، القاهرة ٢٠٠٠، أحلام في البوابة، عفاريت السيالة، فجر ليلة صيف، فى عز الظهر، كناريا وشركاه، أميرة في عابدين، الناس اللي في التالت، الكمبيوتر، زيزينيا، البراءة، السرير، العين إللي صابت، لما التعلب فات، البراءة، امرأة من زمن الحب، أهالينا، أبوالعلا ٩٠، لقمة القاضي، ليالي الحلمية، أرابيسك، بوابة المتولي، تحت الملاحظة، الهجامة، دماء على الأسفلت، لسان العصفور، وما زال النيل يجري، النوّة، ضمير أبلة حكمت، الاسكندرانى، البحر بيضحك ليه، تحت الصفر، تذكرة داود، يوم مالوش آخر، أنا وانت وبابا في المشمش، كتيبة الإعدام، الأنون وسيادته، الراية البيضا، الطعم والسنارة، سكة رجوع، عصفور النار، الحب وأشياء أخرى، رحلة السيد أبوالعلا البشري، الشهد والدموع، وأدرك شهريار الصباح، أبواب المدينة، حب بلا ضفاف، عابر سبيل، زهرة البنفسج، وقال البحر، الأبرياء، الرجل الذي فقد ذاكرته مرتين، سلمى، طيور الصيف، الفارس الأخير، الفجر الأخير، المشربية، ريش على مفيش بالألوان، أسوار الحب، الحصار، الإنسان والحقيقة».

موضوعات متعلقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى