
تل أبيب – النيل 24
أفادت مصادر إعلامية بأن فتاة تعرضت لاغتصاب في تل أبيب، وسط تكتم أمني فرضته الشرطة الإسرائيلية بمنع نشر أي تفاصيل حول الحادثة. وأشارت تقارير صحفية مستقلة ومنصات إعلامية إلى أن الضحية قد تكون أسيرة سابقة أُطلق سراحها من غزة، مما يثير تساؤلات حول دوافع الجريمة وخلفياتها.
ورغم التعتيم الرسمي، تتداول وسائل الإعلام أنباءً عن وقوع الحادثة في ظروف غامضة، بينما لم تصدر السلطات الإسرائيلية أي تعليق رسمي يؤكد أو ينفي هوية الضحية. في المقابل، يطالب ناشطون وصحفيون بضرورة كشف الحقيقة وتقديم الجناة للعدالة، وسط مخاوف من تسييس القضية أو طمس معالمها.
وتأتي هذه الواقعة في ظل أجواء متوترة تشهدها إسرائيل بعد تبادل الأسرى الأخير مع المقاومة الفلسطينية، ما يجعل التحقيقات الجارية ذات أهمية قصوى لمعرفة ملابسات الجريمة وأبعادها.
وقد سبق وأن ادعت أن عنصر من عناصر حماس قد قام باغتصابها عدة مرات وهو ما نفته باقى الأسيرات واللاتي قررن حسن معاملة عناصر حماس لهن