تصدرت الإعلامية ياسمين الخطيب، خلال الأيام الماضية، مواقع التواصل الاجتماعي، عقب إعلانها نجاتها من محاولة انتحار، ثم انفصالها عن زوجها رجل الأعمال رمضان حسني، واتهامها أيضا طاقم التمريض في المستشفى الذى كانت تعالج به بسرقة مجوهراتها، قبل أن تتراجع عن اتهامها وتعتذر.
لتعود «الخطيب» مرة أخرى لتصدر مواقع التواصل بعد ردها على رسالة زوجها رمضان حسني، الئي حاول خلالها مصالحتها بعد إعلانها انفصالهما ومحاولتها الانتحار قبل أيام، حيث نشر رسالة عبر حسابه الشخصى على فيسبوك، قائلا: «ياسمين حبيبة وزوجة متفانية، لكن جواها طفلة حساسة جداً وغيورة وسريعة الغضب، وأنا مش بعتبرها مجرد زوجة، دي بنتي المدللة وحبيبتيى».
لترد ياسمين الخطيب عليه فى رسالة عبر حسابها الشخصى معلنة تصالحهما مستعينة بأغنية “الحب كده” لأم كلثوم، وكتبت: “لو وصفت مشاعري تجاهك هاحتاج مجلدات، لكن كل إللي عايزه أقوله اختصرته الست أم كلثوم ببساطة مدهشة في قولها: الحب كده.. وصال ودلال ورضا وخصام! وأهو بين ده وده يا سي رمضان».
وبعدها وجه لها زوجها رسالة صلح لتعلن انتهاء الأزمة.