رصد علماء فلك، مؤخرا، نجما عملاقا براقا يقع على بعد 25 ألف سنة ضوئية عن الأرض، ويعادل حجمه 100 ضعف حجم الشمس.
واكتشف العلماء أن النجم العملاق ظلّ خافتا بنسبة 97 في المائة لمئات الأيام، إلا أنه عاد ببطء لسطوعه السابق.
وقد يكون التعتيم المرتبط بالنجم ناجمًا عن دوران الكواكب حول بعضها، أو وجود كمية هائلة من الغبار تحجب الضوء.
ووصف العالم لي سميث، في معهد الفلك بجامعة كامبريدج، النجم، كما لو أنه “انبثق فجأة من العدم، بعد أن تلاشى في أوائل عام 2012″، حسبما نقلت صحيفة “ذا جارديان” البريطانية.