كتب – سامى ميشيل
أعربت الفنانة علا غانم، عن اشتياقها لمصر وللجمهور، مؤكدة أنها عندما زارت مصر مؤخرًا كانت ترغب في استكشاف هل لازال الناس يحبونها؟، وهل يريدون رؤيتها مجددًا أم لا؟
وأضافت خلال لقاء لبرنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر فضائية «on e»، مساء أمس السبت،: «المفاجأة كانت بمجرد نزولي إلى أرض المطار كانت كل الناس بتقولي وحشتينا إنت رجعتي؟!.. حمد الله على السلامة، حسيت بالحب وشعرت بالفعل وحشت الناس وأي حد ممكن يبقى مبسوط أن كل الناس بتحبه كده».
وول ردود الأفعال على الفيديو الذي بثته بمجرد وصولها لمصر وهي تصفف شعرها، كشفت أنها لم تكن تعلم أن الفيديو سيتم بثه سريعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، قائلة: «الكوافير قالي هاخد الفيديو ده وأبقى أنزله بعدين ووافقت ومكنتش أعرف أن قبل مغادرتي للكوافير سأجد الفيديو تم بثه ووجدت ردود أفعال غير عادية».
تابعت: «كل الناس كلمتني زملاء ومنتجين وكل زملاء الوسط والمهنة ومكنتش عارفة إحساسي إيه؟.. هل مبسوطة ولا خايفة أم مترددة؟.. ولما دخلت الاستوديو تذكرت ذكريات جميلة، حلاوة الاستوديو وجمالة وقسوة تنفيذ الأعمال وكل حاجة».
وحول سر غيابها لمدة أربعة سنوات، استكملت: «اكتشفت إنهم كانوا كتير محستش بيهم وأنا في أمريكا لأن الشغل هناك ضغط كبير ببقى محتاجة اليوم يبقى 40 ساعة مش 24 ساعة».
وكشفت عن افتتاحها لشركة في الولايات المتحدة، في كاليفورنيا وفندق للكلاب، معقبة: «عملت شركة وفتحت أوتيل للكلاب بنصبغ شعر الكلاب ونحلقلهم شعرهم وحققت نجاح كبير في المجال لأني قدمت خدمة بشكل مختلف وعاملة قلق للبرندات الكبيرة هناك اللي عندهم 30 أو 40 فرعًا رغم أن عندي فرعين فقط».
