
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي، اليوم، أن العمليات العسكرية الجارية في قطاع غزة ستشهد تصعيدًا أكبر في حال استمرار رفض حركة حماس الموافقة على صفقة تبادل المحتجزين.
وأوضح أن الهدف الأساسي من تلك العمليات هو زيادة الضغط على حماس ودفعها للعودة إلى طاولة المفاوضات بهدف التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين.