انتهت الحلقة السابعة عشرة من مسلسل “ضل راجل” للنجم ياسر جلال والذي يتم عرضه على قناة الحياة، نهاية مثيرة ومشوقة، حيث وصل زكريا “ياسر جلال” إلى منزل البودى جارد خميس العترة “محمد أبو النجا” بعد اتصاله به عدة مرات ولكنه لم يرد عليه، ولكن المفاجأة هي أن زكريا وجد خميس على الأرض مقتولا.
ومن المتوقع أن تشهد الحلقة الثامنة عشر العديد من التطورات بعد مقتل خميس، وهل يتم توريط جلال في جريمة القتل باعتباره سأل علي خميس أكثر من شخص في الحارة قبل وصوله إلى إضافة إلى أنه متواجد في منزله بعد حدوث الجريمة، كما ستكشف الحلقة أيضاً عن مرتكب جريمة القتل الحقيقي والذي من المتوقع أن يكون عمرو “ميدو عادل” بسبب الفيديو المتواجد مع خميس.
وشهدت الحلقة 17، طلب جلال سلفة من مديرة المدرسة لإكمال المبلغ المطلوب منه للحصول على فيديو الاعتداء على ابنته، لكن مديرة المدرسة ترفض ترفض ويطلب منها إجازة بدون مرتب لأنه مشغول بقضية ابنته شهد ولن يستطيع الحضور يوميا.
وفى منزل جلال يأتي شخص “من قبل والد غادة” يعمل مع دكتور كبير في العظام بألمانيا، يعرض عليه علاج زوجته القعيدة – نرمين الفقى- مجانا بل ويعرض عليه أموالا كثيرة، مقابل التنازل عن قضية شهد ابنته وإغلاقها تماما، لكن جلال ينفعل عليه ويحمله برسالة لمن أرسله: “روح قل للى باعتك حق بنتى مش هسيبه.. اطلع برة”.
مسلسل “ضل راجل” تأليف أحمد عبد الفتاح ومن إخراج أحمد صالح، ويشارك فى بطولته إلى جانب ياسر جلال، نور، ومحمود عبد المغنى، ونرمين الفقى، ورنا رئيس، محمد على رزق، وأميرة العايدى، وأحمد حلاوة، محمد عادل، محمد يسرى، إيهاب فهمى، وإنعام سالوسة، هدى الاتربى، وعصام السقا، ومجدى فكرى، ورباب ممتاز، وياسمين جمال، وأحمد منير، وهشام الشاذلى، وجمال يوسف وعدد آخر من الفنانين.