شهدت الحلقة الأخيرة من مسلسل “ضل راجل” للنجم ياسر جلال إطلاق سليم النار على عمرو “محمد يسرى”، ويبحث عن ورقة زواجه من شهد “رنا رئيس”.
تتصل ملك “نور اللبنانية” بالضابط محمود عبد المغني لتستنجد به ويسرع إليها، كما تخبر جلال بأن عمرو ورجاله هجموا عليها وأخذوا عقد زواج ابنته والفلاشة.
يحضر خليل بك حفيدة جلال من أجل تحرير ابنته غادة ويستعد لمقابلته، ويتصل الضابط عبد المغني بجلال وينصحه بالتخلي عن سياسة الخطف والتهديد وأن هذا يضر بقضيته.
يصل خليل بك لمقابلة ياسر جلال في المكان المتفق عليه، وبعد تفتيشه يأخذ حفيدته، ويطالبه خليل بك بتسليم ابنته غادة لكنه يحبسه بجوار ابنته حتى تسليم عقد الزواج وفيديو الحادثة، وفجأة يحضر سليم “محمد يسري” ومعه عدد من البلطجية ويطلقون النار فى الهواء ويحررون خليل بك وغادة.
تحضر قوة من الشرطة في المكان المتواجد به جلال وسليم وخليل بك قبل أن يطلق سليم النار على جلال وحفيدته ويتبادلان إطلاق النار، ويتم إلقاء القبض عليهم بجانب جلال المتهم فى قتل عمرو “محمد يسري”.
تأمر النيابة بحبس سليم وحازم وغادة، وإجراء تحليل dna لابنة شهد وتحويل أوراق القضية إلى المحامى العام والإفراج عن جلال.
ويتزوج سعيد المحامي من شهد بعد موافقة أبيها جلال، وتحضر أخته وزوجها زغلول ويطلبان منه السماح.