كتب – محمد النحاس
قرر الرئيس الجزائرى عبد المجيد تبون، الإفراج عن عدد من معتقلى الرأى خلال احتجاجات الحراك الجزائرى وذلك بمناسبة ذكرى استقلال الجزائر فى 5 يوليو 1962.
وشدد تبون على عزمه المضى قدمًا فى تنفيذ برنامجه السياسي، لافتًا إلى أن الانتخابات التشريعية كانت خطوة هامة نحو الاستقرار.
يذكر أن نسبة مقاطعة الانتخابات التشريعية قد بلغت 77 بالمئة، بنسبة عزوف غير مسبوقة.