سلايدرمنوعات

فى حوار قديم.. نجمات السينما يختارن الممثل المفضل لديهن

كتب – بيجاد سلامة

عام 1941 قامت مجلة «كل شيء والدنيا» بتوجيه سؤال لمجموعة من نجمات السينما المصرية: من الممثل المفضل لديهن؟»

فكانت إجابتهم على النحو التالي:

  • «ليلى مراد»

يجب أن يكون الممثل خفيف الدم ليسلي وحدتى، وهذا الشرط يتوافر فى الأستاذ بشارة واكيم.

  • «نجاة على»

اختار «حسن فايق»؛ لأن دمه شربات واعتقد أنه سينسينى الدنيا وما فيها.

  • «حورية محمد»

تختار الماء والخضرة والوجه الحسن، الماء والخضرة تملأ الجنة، أما الوجه الحسن فهو الأستاذ «نجيب الريحانى».

  • «ليلى فوزى»

لا أتردد في اختيار «علي الكسار» فهو الوحيد الذي يستطيع أن يؤنسني ويربط الابتسامة على شفتي، وبالطبع سيكون لي خير والد فيرعاني ويتولى خدمتي.

  • «عزيزة أمير»

تعجبني صحبة الأستاذ «أحمد كامل مرسي»، وعندما أتخيله في الجنة يتسلق الأشجار ويقفز من غصن إلى غصن أشعر بأن ذلك سيكون خير تسلية لي تذهب عني ألم الوحدة.

  • «كوكا»

اختار «يوسف وهبي» لقوة شخصيته وتأثير صوته في إخافة الوحوش.

  • «تحية كاريوكا»

حين اختار من يشترك معي في إنشاء العالم وتعميره اشترط شرطًا واحدًا هو الاستلطاف واستخفاف الدم، وأنا لا أستلطف أي رجل، وبناء عليه فأنا لا أختار أحدًا من الممثلين أو غير الممثلين لأن كلهم في الهوا سوا.

  • «زوزو ماضي»

اختار «نجيب الريحاني» الحبوب؛ لأنه لن يجعلني أشهر بالنرفزة من الوحدة.

  • «المطربة نادرة»

عندما سافرت إلى باريس للعمل في فيلم «أنشودة الفؤاد» عرفت في الأستاذ «جورج أبيض» حسن المعاشرة ورقة الحديث، وهذا ما يجعلني اختاره ليكون «آدمي» المحبوب، على ألا يقضي وقته في النوم فيفسد بشخيره هذا الجو الخيالي ويحملني على العودة إلى الدنيا.

موضوعات متعلقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى