نفى مصدر مطلع صحة ما تم تداوله على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” بشأن مقطع فيديو ادعت خلاله إحدى السيدات احتجازها وزوجها داخل مركز شرطة بسيون بالغربية دون وجه حق.
وأوضح المصدر أنه عقب الفحص، تبين أن السيدة المشار إليها غير محتجزة هي أو زوجها، وأن حقيقة الواقعة هي تواجدهما فى مركز شرطة بسيون لاتخاذ الإجراءات القانونية تجاههما وطرف آخر، على خلفية تضررها من قيام الطرف الآخر بالتعدي عليها وزوجها بالضرب.. حيث تبادل الطرفان الاتهامات فيما بينهما نتيجة خلافات سابقة.