بدأت الحلقة 26 من مسلسل “ضل راجل” للنجم ياسر جلال، بذهاب جلال إلى بيت حازم متخفيا في زى عامل ديلفرى، ويجد عادل “نهاد نور” ويهدده بالقتل إن لم يتكلم، ويسأله هل كان شاهدا على عقد زواج شهد وسليم؟ فيجيبه بنعم. ويخبره أن حازم هو من خطف ابنة شهد “رنا رئيس”، وخلال حديثه معه يسقط على الأرض ويتوقف نبضه، ويسرع جلال بالهرب.
من ناحية أخرى، يحاول الضابط محمود عبد المغنى إبداء إعجابه بالطبيبة ملك “نور اللبنانية” ويعزمها على الغداء، تمهيدا لطلبها للزواج، وتزورها عمتها فى منزلها وتأخذ رأيها فى أمر الزواج من الضابط محمود عبد المغنى، وتطلب منها أن تعطى له فرصة.
يطلب حازم “علاء عرفة” من والد نادين الزواج منها، لكنها ترفض؛ بسبب أخلاقه وما فعله صديقه سليم “محمد يسرى”، وتقول له كيف يمكن أن تستأمنه على ابنتها بعد كل تلك الجرائم؟ ويحاول حازم التأثير على نادين، ويطلب منها الزواج دون علم والدتها.
يطارد ياسر جلال، حازم “علاء عرفة” بسيارته ويمسك صاعقا كهربائيا ليصعقه به قبل أن يسقط على الأرض.
ويعود سليم وغادة من شهر العسل، ويستقبلهما والدها “خليل بك”، ويدعو الأخير والدة سليم لتناول العشاء معهم، وتصل المعلومة إلى الضابط محمود عبد المغنى الذى يسرع لضبط وإحضار سليم “محمد يسرى” في قضية التعدى على شهد “رنا رئيس” وخطف طفلتها.
وفى منطقة خالية يضع جلال، الشاب حازم في حفرة على الأرض ليهدده بدفنه حيا إن لم يتكلم ويعترف بكل شيء، ويعترف بأن عمرو “محمد عادل” طالبهم بإنكار زواج شهد وسليم وهددهم بالفيديو الذى صور ليلة التعدى على شهد.
ويذهب الضابط محمود عبد المغنى إلى فيلا “خليل بك” والد غادة، ويخبرهم أن معه إذنًا من النيابة بضبط وإحضار سليم “محمد يسرى” بتهمة خطف ابنة شهد، والاعتداء عليها لإخفاء جريمته.
يباغت ياسر جلال، محمد عادل فى بيته، ويعتدى عليه بالضرب، ويطلب منه ورقة الزواج، ويُشهر في وجهه سلاحا لتعترف صديقته بأن الفيديو والورق في الخزينة، وتحت تهديد السلاح تفتح الخزينة، ويحصل جلال على ورقة زواج ابنته والفيديو الذى يثبت الاعتداء عليها، ويسأله عن الطفلة فيعترف بأن خليل بك قتلها، وأثناء خروجه يطلق عمرو النار عليه.
